16-22 أغسطس 2014, Lyon, France
21 أغسطس 2014
English | Русский | Deutsch | Español | 简体中文 | français
باتضاح حقيقة مُراقبة الإنترنت ووسائل التواصل في عالم اليوم، بعد واقعة Snowden ، كان حق الخصوصية والحاجة إلى الشفافية وكيف يُمكن أن تتعامل المكتبات مع هذه المُراقبة، الموضوعات الأساسية في جدال مفتوح قاده:
سيستمر دائمًّا الصراع بين الشفافية والخصوصية، وكان من المهم أن نُذكر أن حرية التعبير تقع قي قلب العمل المكتبي؛ لذا يجب أن يكون المكتبيون في الصفوف الأولى في الحرب على المُراقبة، واتفق أعضاء اللجنة جميعهم على أهمية الحل السياسي؛ كي يُسمع صوتنا. تحتاج المكتبات إلى التأثير على صُناع السياسات والمُشاركة في الحوارات التي تُشكل التطور واستخدام الإنترنت. لقد شاركت الإفلا على المستوى العالمي بنشاط في الحوارات الدائرة حول إدارة الإنترنت وكانت من بين 416 منظمة وقعت على المبادئ الدولية لتطبيق حقوق الإنسان على مُراقبة الاتصالات. يُمكن أن تعمل المكتبات فرديًّا بتبنيها هذه المبادئ لتدفعها إلى الأمام أكثر.
احتل دور المكتبيين الأساسي في رفع الوعي بهذه الموضوعات قلب النقاش، وبخاصة دورهم فيما يتعلق بالإلمام بالمهارات المعلوماتية، ولكن، يجب عليهم أن يبدأوا بالتساؤل حول مُمارستهم أولاً:
عرض Lionel Maurel منظورًّا شائقًّا فيما يتعلق بهذه الأمور، بأن تحدث عن الوضع في فرنسا، والتي وعلى عكس الوضع في الكثير المكتبات، ليست مُجبرة على مُتابعة وفلترة المحتوى على الإنترنت، ولكن تضع الكثير من المكتبات بعض القيود على استخدام الإنترنت، والتي أدت إلى متابعة فعالة للموقف، وحث Maurel الحضور على إعادة النظر في السياسة التي يتبعون.
وأخيرًّا قال أعضاء اللجنة بعض النصائح التي من شأنها أن تُساعد على الحفاظ على خصوصيتنا على الإنترنت:
Last update: 21 August 2014